
العريان لأهالى العياط: يجب أن تشاركوا فى مليونية 18 نوفمبر
بيقولك أكد الدكتور عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، أن المصدر الوحيد للشرعية هو الشعب، لافتا إلى أن الجيش مؤسسة من مؤسسات الشعب وتمويلها من الشعب، مشددا على أن الحشد يوم الجمعة فى ميدان التحرير ضرورى وواجب، داعيا الرجال إلى التوافد من عصر الخميس والسيدات من صباح الجمعة، قائلا: " يجب ألا يكون هناك مؤسسات فوق البرلمان، لأن من هذا المنطلق البرلمان يسقط سلطته تدريجيا، فالدستور فوق الجميع والبرلمان هو المؤسسة العليا".
وأوضح الدكتور عصام العريان، المرشح على رأس قائمة الحزب بالجيزة، أن ثورة مصر ستكون بقوة البرلمان القادم، وقوة البرلمان القادم ترجمة لنسبة المشاركة فى الانتخابات، لافتا إلى أن الحضور فى حد ذاته يعد دليلا على قوة الحزب، موضحا أن شعب مصر جاهز للتطبيق الديمقراطى، وأنه بعد اختيار حزبه فى الانتخابات قادر على التغيير إذا وجد خلل.
وأشار العريان خلال المؤتمر الحاشد بمدينة العياط، إلى أن الديمقراطية فى مصر تعنى المرجعية الدينية سواء للمسلمين أو المسحيين تحت سيادة القانون، مشيرا إلى أن الحرية والعدالة التقى كل الأحزاب فى وجود شيخ الأزهر منها ذات المرجعية الدينية وغيرها واتفقنا على قبول وثيقة الأزهر.
وقال العريان، إن الدولة التى نريدها هى الدولة الديمقراطية الحرة، دولة العدل والمساواة والقانون، لافتا إلى أن الدين لن يكون أداة للخلاف أو الصراع، موضحا أن الدين مرجعية يستند إليها الجميع، والأقباط يشتركون معنا من أجل نهضة البلد ولهم فى برنامج حزبنا كل الحقوق، وليسوا أقلية وحمايتهم القانون والمساواة والعدل.
ووجه العريان رسالة للعالم قائلا: نقول للعالم أجمع، إننا فى مصر نحترم الاختلاف مع قبول الطرف الآخر، وإن الديمقراطية تمثل للمسلم والمسيحى حياة كريمة، فالديمقراطية تبدأ بالإصلاح السياسى لمستقبل مصر.
ووجه رسالة للعسكرى بضرورة أن تكون إرادة الشعب المصرى حرة طليقة ولا ينبغى أن يكون المجلس القادم مثل سابقه، موضحا أن الميدان فى الجمعة القادمة سيكون فى موقف خطير لإعلائه إرادة الشعب.
وأوضح الدكتور عصام العريان، المرشح على رأس قائمة الحزب بالجيزة، أن ثورة مصر ستكون بقوة البرلمان القادم، وقوة البرلمان القادم ترجمة لنسبة المشاركة فى الانتخابات، لافتا إلى أن الحضور فى حد ذاته يعد دليلا على قوة الحزب، موضحا أن شعب مصر جاهز للتطبيق الديمقراطى، وأنه بعد اختيار حزبه فى الانتخابات قادر على التغيير إذا وجد خلل.
وأشار العريان خلال المؤتمر الحاشد بمدينة العياط، إلى أن الديمقراطية فى مصر تعنى المرجعية الدينية سواء للمسلمين أو المسحيين تحت سيادة القانون، مشيرا إلى أن الحرية والعدالة التقى كل الأحزاب فى وجود شيخ الأزهر منها ذات المرجعية الدينية وغيرها واتفقنا على قبول وثيقة الأزهر.
وقال العريان، إن الدولة التى نريدها هى الدولة الديمقراطية الحرة، دولة العدل والمساواة والقانون، لافتا إلى أن الدين لن يكون أداة للخلاف أو الصراع، موضحا أن الدين مرجعية يستند إليها الجميع، والأقباط يشتركون معنا من أجل نهضة البلد ولهم فى برنامج حزبنا كل الحقوق، وليسوا أقلية وحمايتهم القانون والمساواة والعدل.
ووجه العريان رسالة للعالم قائلا: نقول للعالم أجمع، إننا فى مصر نحترم الاختلاف مع قبول الطرف الآخر، وإن الديمقراطية تمثل للمسلم والمسيحى حياة كريمة، فالديمقراطية تبدأ بالإصلاح السياسى لمستقبل مصر.
ووجه رسالة للعسكرى بضرورة أن تكون إرادة الشعب المصرى حرة طليقة ولا ينبغى أن يكون المجلس القادم مثل سابقه، موضحا أن الميدان فى الجمعة القادمة سيكون فى موقف خطير لإعلائه إرادة الشعب.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أسعار الذهب الآن
0 التعليقات:
إرسال تعليق